إزدادت المشكله الاقتصادية مع بداية عام 2020 بعد تفشي فيرس كورنا في الوقت الذي كان العالم فيه يكافح من أجل دفع عجلة الاقتصاد العالمي الذي كان يمر بمرحلة ركود وتباطوء للاقتصاد علي الصعيد العالمي والذي كان يعانى ايضا من تفشي الارهاب والمليشيات المتفرقة والمنتشرة علي مستوي العالم تحت مسميات وأقنعة كثيرة مختلفة في الدين والمنهج ولكنها متفقه علي النيل من الانسانية  وإجهاض خططها للعيش في سلام وأمن .

حبيبي وصديقي ... محسن عادل .... لا اجد كلمات ارثيك بها ... لاني الي الان لا اصدق رحيلك .. واتذكر اول مرة تقابلنا سويا عام 2006 ... في مدرج كلية التجارة جامعة الاسكندرية .. في لقاء مع طلاب

نستكمل حديثنا عن الاستثمار في البورصه وكنا قد توقفنا في المقال السابق عن تعريف البورصه ونستكمل الحديث فنقول ما هي أهمية البورصة ؟؟؟؟

مع اشتداد الازمه الاقتصاديه بعد تفشي أزمة كورونا في العالم كلة . تبحث كافة الجهات الاقتصاديه في العالم عن حلول للخروج من الازمه الاقتصادية التي تسبب فيها هذا الفيرس اللعين .

الأحداث الجارية تفرض علينا حوار مهم ألا وهو تحديد أفضل انواع الإستثمار فى وقت الركود الاقتصادي الذي أًصبح شبحاً يخيم علي اغلب دول العالم في ظل انتشار جائحة كورونا .

نبدأ باسم الله كلامنا في مقال اليوم "كلام فى البوصلة" ونتحدث عن أحداث الساعة ومايهم القارىء والحديث يفرض علينا نفسه إنه حديث الضرائب فقد صدر أمس قانون بتعديل قانون رسم التنمية على بعض السلع والخدمات بشان تنمية موارد الدولة.

التاريخ يفرض نفسه علي بداية المقال فاليوم هو الذكرى 47 لإنتصار أكتوبر المجيد الذى انتصرت فيه الإرادة المصرية عبرقواتها المسلحة  وثأرت لكرامتها من العدو الصهيوني الغاشم